Top التغطية الإعلامية Secrets
Top التغطية الإعلامية Secrets
Blog Article
توفر الفعاليات فرصة فريدة للتواصل المباشر مع جمهورك والحضور، وتعد فرصة لإظهار مميزات الفعالية وبناء الوعي بعلامتك التجارية، وتوجيه الأنظار نحو منتجاتك وخدماتك، يمكن استغلال هذه الفرصة لإجراء التسويق المباشر وتوسيع قاعدة العملاء الحالية وجذب عملاء جدد.
ويشير ملفوظ الخطاب الإعلامي الغربي باستمرار إلى أن "الحرب ستستمر حتى إشعار آخر"، ويحمل هذا الاستخدام اللغوي دلالات خاصة بالإصرار وعدم اليقين في نفس الآن. ويتضح من خلال بنية الجملة تأكيد الجيش الإسرائيلي على الاستعداد لمواصلة الحرب، وفي الوقت نفسه عدم وضوح نهاية الصراع؛ مما يُضفي شحنة إضافية من التوتر العام الذي يُعزِّز الحالة النفسية السائدة للحذر والترقب، والسعي إلى بث الخوف والهلع في قلوب الفلسطينيين، ليغادروا بيوتهم ومساكنهم، وهو الهدف الإستراتيجي لإسرائيل من الحرب على غزة، أي إخلاء القطاع من الفلسطينيين إما عبر آلة القتل أو التهجير القسري نحو سيناء.
وبدل ذلك وجدنا تعليقات حول التقنية أو التكنولوجية أو تفوق الاستخبارات او الإعداد المتقن لهذه العملية المعقدة، من دون ذكر الجوانب الإنسانية والمسائل المرتبطة بالقانون الدولي، ومن دون أدنى تعاطف مع المدنيين». وسط الإعجاب بالتكنولوجيا لم يهتم الإعلام الفرنسي بمناقشة مصير المدنيين أو الشرعية القانونية للهجمات الإسرائيلية
منذ بداية الحرب على غزة، حجبت صفحات وحسابات، وتعاملت بازدواجية معايير مع خطابات الكراهية الصادرة عن الاحتلال.
ولكن كيف يمكن إنتاج قصة إخبارية لحدث بناء على تفاعلات الجمهور؟
الجزء الأبرز من التغطية التفاعلية المرئية في عالم الإعلام اليوم، نشاهدها عبر البرامج المفتوحة وموجات البث المفتوح التي تعقب أحداثاً بعينها، غير أن هذه التغطية تقتصر على آراء المشاهدين وقد تخرج عن السيطرة في كثير من الأحيان، ولا تكتسب صفة التغطية المهنية الرصينة التي نسعى بداية إليها، لأن التغطية تبدأ بالمعلومات ومن ثم الآراء والتعليقات وردود الأفعال.
ونأمل أن يُساعد التصنيف التغطية الإعلامية في تنظيم النقاشات بين الصحفيين والمحررين والجهات المانحة والباحثين حول أسباب أهمية البرامج الإعلامية، وكيفية قياس تأثيرها.
يُستكمل الخطاب المغالطي بمشاهد حزينة، مثل قصة الأسرة الأوكرانية التي تُعبِّر عن مرارة الحرب المتكررة وتشتت البشر في رحلة الهروب من الموت. ما يبدو مروعًا هنا ليس فقط الفقد الفردي، بل أيضًا التشتت الجغرافي والزمني للأرواح التي بحثت عن السلام فقط لتجد الدمار الذي يتهم به الإعلام الغربي الفلسطينيين.
وإذا كان الصحفي قد سمع بالفعل عن علامتك التجارية وتعرف عليها في الدعوة، فمن المرجح أن يحضر.
أيضاً، في لقاء مع موقع «أري سور ايماج» المخصّص لتحليل الأخبار، شرح الباحث السياسي الفرنسي-اللبناني زياد ماجد أن تغطية وسائل الإعلام الغربية للهجمات الإسرائيلية «نزعت الصفة الإنسانية عن اللبنانيين على غرار ما حدث مع سكان غزة والفلسطينيين». وتابع ماجد -وهو من جنوب لبنان لكنه مناوئ لـ«حزب الله»- «لا أحد تكلّم عن احتمال ألا يكون حاملو هذه الأجهزة من مقاتلي (حزب الله).
نصيحة إضافية: يجب تضمين تفاصيل الاتصال الخاصة بك، بما في ذلك عناوين البريد الإلكتروني ورقم الهاتف، على كل صفحة في البيان الصحفي حيث يمكن الوصول إليك على الفور في يوم الفعالية.
وفي هذا الإطار يقول "جوليان شير"، كبير الصحفيين الاستقصائيين والمنتجين في قناة سي بي سي الكندية "ما دمنا نميل إلى القصص بالفطرة، فلماذا نتجنب استخدامها في عملنا الصحفي؟".
التغطية التمهيدية: حيث يقصد بها التغطية التي تسعى إلى التنبؤ بالأحداث المستقبلية، بحيث يكون ذلك وفقاً للأحداث التي وقعت بالفعل.
ويسعى الإعلام الغربي إلى التركيز على أن واقع "الهجمات الدموية والهمجية" -كما يصفها- لا يترك فقط آثاره الجسدية في الضحايا، ولكن أيضًا آثاره النفسية فيمن يتولون رعاية تلك الجثث. وتُلقي الشهادات من الدكتور كوجل وآخرين ضوءًا على الصدمات النفسية والتحديات التي يواجهونها كأفراد في مواجهة هذه المآسي، وهو ما سيلقي بظلاله على توجيه الرأي العام نحو التعاطف مع إسرائيل التي لا تُعد -في نظر هذا الإعلام- مسؤولة عن الحرب بل "ضحية" لها.